يبارك الحي مسجد السنوسية .
يشاركه مسجد الصحابة .
وفي الطريق إليه المدرسة القرآنية .
كل هطول للغيث يذكرني .
وكل رائحة تشبه المكان تحركني .
أبدا لم تذهب عني وفاء .
خطواتي في ذلك المكان .
حتى في غربتي اتحسسها .
وهي كريمة بالود .
في ازقتها يحلو اللعب .
وتعتلي فيها روائح الزمن الجميل .
بين الياسمين والورد والزهر ..
والمزارات .. ونفحات رمضان
بروائح الأطعمة والخبز التي يتشاركها الجميع .
ونحن على أعتاب تلك المآذن بالتسبيح ..
يتعطر الذهن بالذكرى .
ونصبو إلى حيث تلك الاحضان التي كانت وطنا حتى في زمن الإغتراب ...
****
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الأحد, 21 نيسان/أبريل 2019